أعلنت غرفة عمليات جيش الفتح أن كلاً من حي الحمدانية و3000 شقة وحي صلاح الدين مناطق عسكرية اعتباراً من اليوم السبت في تمام الساعة 6.30 مساءً.
وأكد القائد العسكري في غرفة عمليات فتح حلب أن الخطوة القادمة من معركة حلب بعد فك الحصار عنها، التقدم نحو طريق الكاستيلو والتركيز على محاور الحمدانية ومشروع 3000 شقة وصلاح الدين، مشيراً إلى أن المعارك لن تتوقف حتى السيطرة على مواقع جديدة في مدينة حلب.
وكانت غرفة عمليات جيش الفتح أعلنت اليوم السبت عن فك الحصار عن مدينة حلب بعد سيطرة الثوار على حي الراموسة بشكل كامل وفتح الطريق إلى الأحياء الشرقية من المدينة.
وأشار ناشطون إلى أن الثوار المحاصرين في الأحياء الشرقية من مدينة حلب التقوا بالثوار القادمين من ريف حلب الجنوبي، بعد انهيار النظام وسيطرة فصائل غرفة عمليات حلب على حي الراموسة بشكل كامل.
من جهته قال المتحدث باسم أحرار الشام، إن خطة المعركة كانت تدور حول فك الحصار عن الأحياء الشرقية من مدينة حلب في مدة زمنية لا تتجاوز شهر ولكن مع بدء المعركة تمكنا من إحراز التقدم وتحقيق المطلوب في أقل من اسبوع، مضيفاً أن جيش الفتح اغتنم دبابات وآليات عسكرية أكثر بكثير من التي تم خسارتها في المعركة.
وتأتي هذه التطورات بعد تمكن قوات الأسد مدعومة بالطائرات الروسية نهاية الشهر الماضي من حصار الأحياء الشرقية من مدينة حلب بعد قطع طريق الكاستيلو شريان المدينة الوحيد إلى ريف حلب الشمالي، وقتل خلال المعارك أكثر من 400 عنصر من النظام والميليشيات الشيعية، وتمكن الثوار من تدمير العديد من الدبابات والآليات العسكرية، وتم أسر عشرات عناصر النظام.
وأكد القائد العسكري في غرفة عمليات فتح حلب أن الخطوة القادمة من معركة حلب بعد فك الحصار عنها، التقدم نحو طريق الكاستيلو والتركيز على محاور الحمدانية ومشروع 3000 شقة وصلاح الدين، مشيراً إلى أن المعارك لن تتوقف حتى السيطرة على مواقع جديدة في مدينة حلب.
وكانت غرفة عمليات جيش الفتح أعلنت اليوم السبت عن فك الحصار عن مدينة حلب بعد سيطرة الثوار على حي الراموسة بشكل كامل وفتح الطريق إلى الأحياء الشرقية من المدينة.
وأشار ناشطون إلى أن الثوار المحاصرين في الأحياء الشرقية من مدينة حلب التقوا بالثوار القادمين من ريف حلب الجنوبي، بعد انهيار النظام وسيطرة فصائل غرفة عمليات حلب على حي الراموسة بشكل كامل.
من جهته قال المتحدث باسم أحرار الشام، إن خطة المعركة كانت تدور حول فك الحصار عن الأحياء الشرقية من مدينة حلب في مدة زمنية لا تتجاوز شهر ولكن مع بدء المعركة تمكنا من إحراز التقدم وتحقيق المطلوب في أقل من اسبوع، مضيفاً أن جيش الفتح اغتنم دبابات وآليات عسكرية أكثر بكثير من التي تم خسارتها في المعركة.
وتأتي هذه التطورات بعد تمكن قوات الأسد مدعومة بالطائرات الروسية نهاية الشهر الماضي من حصار الأحياء الشرقية من مدينة حلب بعد قطع طريق الكاستيلو شريان المدينة الوحيد إلى ريف حلب الشمالي، وقتل خلال المعارك أكثر من 400 عنصر من النظام والميليشيات الشيعية، وتمكن الثوار من تدمير العديد من الدبابات والآليات العسكرية، وتم أسر عشرات عناصر النظام.
تعليقات
إرسال تعليق